الكتاب المقدس والعلم
الكثير منا يفصل بين كلمات الكتاب المقدس والعلم ويقارنون بين التكنولوجيا والكتاب المقدس أن الكتاب المقدس هو كلام الله الذي تحدث به الأنبياء وموحى به من
الروح القدس ولقد ربط الكتاب المقدس بين كلام الله والعلم ولعل الروح القدس قال في الكتاب المقدس وتحدث عن أشياء تم اكتشافها بعد ذلك بآلاف السنين
فمثلاً في مجال الفلك :
الآية قال الله لإبراهيم " أنظر إلي السماء وعد النجوم إن استطاعت أن تعدها " ( تك 15 : 5 )
العلم : أثبت العلم بعد ذلك بآلاف السنين أن هناك أكثر من 100 بليون نجم في مجرتنا فما عدد النجوم الموجود في باقي المجرات ، لا يمكن معرفة عددها سبق الكتاب
المقدس العلم والعلماء .
في مجال الجاذبية الأرضية :
الآية : قال الروح القدس على لسان أيوب " ويعلق الأرض على لا شيء " ( أيوب 26 : 7 ) من المعروف أن كتابة سفر أيوب وأحداث السفر كانت في زمن أبينا إبراهيم تحدثنا
الآية عن جاذبية الأرض وجاذبية الشمس للأرض أما تاريخ اكتشاف الجاذبية وقانون الجاذبية فكان على يد أسحق نيوتن في أوائل القرن العشرين فلقد سبق الكتاب المقدس
العلم والعلماء .
كروية الأرض :
الآية : " الجالس على كرة الأرض " ( أش 40 : 22 ) والسؤال هنا أين عرف أشعياء النبي أن الأرض كروية ، ومن المعروف أن العلماء اكتشفوا أن الأرض كروية في أوائل
القرن العشرين أي أن الكتاب المقدس وروح الله الذي تكلم على فم أشعياء النبي سبق العلم والعلماء بحوالي 2500 سنة .
في علم الأرصاد الجوية :
الآية : " الريح تذهب إلي الجنوب وتدور إلي الشمال تذهب دائرة دورانها وإلي مداراتها ترجع الريح " ( جامعة 1 : 6 ، 7 ) كاتب هذا السفر هو سليمان النبي من أين
عرف سليمان النبي حركة الريح ودراسة علم الفلك فلقد سبق سليمان النبي بإرشاد الروح القدس العلم والعلماء في علم الفلك .
في مجال الصحة والقوانين الصحية :
أمر الله موسى في سفر اللاويين وسفر التثنية بأكل الحيوانات والطيور والأسماك وزاد على ذلك أيضاً الجراد الذي اكتشف العلماء أخيراً أنه صالح للأكل الآدمي بل
وأن هناك دول تأكل هذه الحشرات مثل الصين ودول شرق أسيا .
في مجال تلوث البيئة :
الآية : " ويكون لم موضع خارج المحلة لتخرج إليه خارجاً ويكون لك وتد مع عدتك لتحفر به عندما
تجلس خارجاً وترجع وتغطي برازك " ( تثنية 24 : 12 ، 13 ) والكتاب المقدس في نفس السفر يمنعنا من الشرب من البرك الراكدة أو الملوثة وهنا نرى الكتاب المقدس يعلمنا
بقوانين تلوث البيئة قبل أن تعرفها الدول المتقدمة بسنين عديدة
الكثير منا يفصل بين كلمات الكتاب المقدس والعلم ويقارنون بين التكنولوجيا والكتاب المقدس أن الكتاب المقدس هو كلام الله الذي تحدث به الأنبياء وموحى به من
الروح القدس ولقد ربط الكتاب المقدس بين كلام الله والعلم ولعل الروح القدس قال في الكتاب المقدس وتحدث عن أشياء تم اكتشافها بعد ذلك بآلاف السنين
فمثلاً في مجال الفلك :
الآية قال الله لإبراهيم " أنظر إلي السماء وعد النجوم إن استطاعت أن تعدها " ( تك 15 : 5 )
العلم : أثبت العلم بعد ذلك بآلاف السنين أن هناك أكثر من 100 بليون نجم في مجرتنا فما عدد النجوم الموجود في باقي المجرات ، لا يمكن معرفة عددها سبق الكتاب
المقدس العلم والعلماء .
في مجال الجاذبية الأرضية :
الآية : قال الروح القدس على لسان أيوب " ويعلق الأرض على لا شيء " ( أيوب 26 : 7 ) من المعروف أن كتابة سفر أيوب وأحداث السفر كانت في زمن أبينا إبراهيم تحدثنا
الآية عن جاذبية الأرض وجاذبية الشمس للأرض أما تاريخ اكتشاف الجاذبية وقانون الجاذبية فكان على يد أسحق نيوتن في أوائل القرن العشرين فلقد سبق الكتاب المقدس
العلم والعلماء .
كروية الأرض :
الآية : " الجالس على كرة الأرض " ( أش 40 : 22 ) والسؤال هنا أين عرف أشعياء النبي أن الأرض كروية ، ومن المعروف أن العلماء اكتشفوا أن الأرض كروية في أوائل
القرن العشرين أي أن الكتاب المقدس وروح الله الذي تكلم على فم أشعياء النبي سبق العلم والعلماء بحوالي 2500 سنة .
في علم الأرصاد الجوية :
الآية : " الريح تذهب إلي الجنوب وتدور إلي الشمال تذهب دائرة دورانها وإلي مداراتها ترجع الريح " ( جامعة 1 : 6 ، 7 ) كاتب هذا السفر هو سليمان النبي من أين
عرف سليمان النبي حركة الريح ودراسة علم الفلك فلقد سبق سليمان النبي بإرشاد الروح القدس العلم والعلماء في علم الفلك .
في مجال الصحة والقوانين الصحية :
أمر الله موسى في سفر اللاويين وسفر التثنية بأكل الحيوانات والطيور والأسماك وزاد على ذلك أيضاً الجراد الذي اكتشف العلماء أخيراً أنه صالح للأكل الآدمي بل
وأن هناك دول تأكل هذه الحشرات مثل الصين ودول شرق أسيا .
في مجال تلوث البيئة :
الآية : " ويكون لم موضع خارج المحلة لتخرج إليه خارجاً ويكون لك وتد مع عدتك لتحفر به عندما
تجلس خارجاً وترجع وتغطي برازك " ( تثنية 24 : 12 ، 13 ) والكتاب المقدس في نفس السفر يمنعنا من الشرب من البرك الراكدة أو الملوثة وهنا نرى الكتاب المقدس يعلمنا
بقوانين تلوث البيئة قبل أن تعرفها الدول المتقدمة بسنين عديدة